ملتقى الساحل الرياضي بمديرية رضوم (نموذجاً)
> عبدالله جاحب
>
ولد من رحم "الركود والخمول" الرياضي الذي يعصف بالحركة والحراك الرياضي في ساحل مديرية رضوم في محافظة شبوة وظهر كقارب "نجاة" لكل الفرق الرياضية في ساحل رضوم والقشة التي تقصم ظهر حقبة زمنية طويلة من التخبط والغوغائية والفوضى والعشوائية التي صاحبت كل الأنشطة والمسابقات الرياضية الكروية ، التي تقام تحت مظلة وسقف نادي "قناء الرياضي" بمديرية رضوم ممثل المديرية وساحل رضوم في محافظة شبوة.
* جاءت فكرة إشهار ملتقى الساحل الرياضي (عين بامعبد) بمديرية رضوم في محافظة شبوة من كوكبة من النجوم والرياضيين ، الذين كان لهم باع طويل ، ومشوار جميل مع الحركة الرياضية الكروية في مديرية رضوم بعد أن شاهدوا "الموت السريري" الذي أصاب الحركة الرياضية الكروية في ساحل رضوم وغياب الأنشطة والمسابقات والاستحقاقات الرياضية الكروية الذي كان بمثابة"شلل تام" ضرب الكرة الساحلية في فترة من الفترات.
* فكرة .. عزيمة .. وإصرار .. كل ذلك صنع نموذجاً رياضياً يحتذى به في الحركة الرياضية في ريف محافظة شبوة فكان ملتقى الساحل الرياضي عين بامعبد بمديرية رضوم "نموذجاً" يضرب به المثل في سنة ثانية نجاح وتميز وإبداع وإبهار من التجارب التي نقلت الحركة الرياضية الكروية في ساحل رضوم من الركود والخمول والتهميش إلى حراك رياضي محترف الصورة متميز الأداء مبهر التنفيذ.
* رسم (ملتقى الساحل الرياضي) بمديرية رضوم لوحة جمالية فنية فكرية لرياضة"الريف" ، ونقل صورة رياضية جديدة حملت آفاق المستقبل المشرق والباهر لكل الرياضيين في ساحل رضوم بعد مرحلة الشتات والتمزق الرياضي الذي نخر جسد رياضة الكرة الساحلية في حقبة وعهد زمن طويل .. ويدخل ملتقى الساحل الرياضي بمديرية رضوم عيد ميلاد عامه الثاني ، ويطفئ الشمعة الثانية منذ إشهاره ، ويضع أقدامه بخطوات ثابتة وعزيمة عالية على منصة التتويج في سنة ثانية نجاح.
* لقد حمل ملتقى الساحل الرياضي بمديرية رضوم في محافظة شبوة لواء وراية رياضة الكرة الساحلية ، وكان النموذج الفريد والاستثنائي والعلامة الفارقة والمتميزة في رياضة الريف دون منافس خلال فترة زمنية قصيرة.
عبدالله جاحب
* جاءت فكرة إشهار ملتقى الساحل الرياضي (عين بامعبد) بمديرية رضوم في محافظة شبوة من كوكبة من النجوم والرياضيين ، الذين كان لهم باع طويل ، ومشوار جميل مع الحركة الرياضية الكروية في مديرية رضوم بعد أن شاهدوا "الموت السريري" الذي أصاب الحركة الرياضية الكروية في ساحل رضوم وغياب الأنشطة والمسابقات والاستحقاقات الرياضية الكروية الذي كان بمثابة"شلل تام" ضرب الكرة الساحلية في فترة من الفترات.
* فكرة .. عزيمة .. وإصرار .. كل ذلك صنع نموذجاً رياضياً يحتذى به في الحركة الرياضية في ريف محافظة شبوة فكان ملتقى الساحل الرياضي عين بامعبد بمديرية رضوم "نموذجاً" يضرب به المثل في سنة ثانية نجاح وتميز وإبداع وإبهار من التجارب التي نقلت الحركة الرياضية الكروية في ساحل رضوم من الركود والخمول والتهميش إلى حراك رياضي محترف الصورة متميز الأداء مبهر التنفيذ.
* رسم (ملتقى الساحل الرياضي) بمديرية رضوم لوحة جمالية فنية فكرية لرياضة"الريف" ، ونقل صورة رياضية جديدة حملت آفاق المستقبل المشرق والباهر لكل الرياضيين في ساحل رضوم بعد مرحلة الشتات والتمزق الرياضي الذي نخر جسد رياضة الكرة الساحلية في حقبة وعهد زمن طويل .. ويدخل ملتقى الساحل الرياضي بمديرية رضوم عيد ميلاد عامه الثاني ، ويطفئ الشمعة الثانية منذ إشهاره ، ويضع أقدامه بخطوات ثابتة وعزيمة عالية على منصة التتويج في سنة ثانية نجاح.
* لقد حمل ملتقى الساحل الرياضي بمديرية رضوم في محافظة شبوة لواء وراية رياضة الكرة الساحلية ، وكان النموذج الفريد والاستثنائي والعلامة الفارقة والمتميزة في رياضة الريف دون منافس خلال فترة زمنية قصيرة.
