اتحاد الشلة الفاشل
> فضل الجونة
>
لا يزال اتحاد كرة السلة (الشلة) الفاشل يمارس الفوضى والهوشلية في عمله بعد عجزه وعدم قدرته على إدارة الاتحاد، وتعمده محاربة بعض الأندية، وممارسته الظلم والمزاجية في عمله لدرجة أنه عدل في اللوائح دون الرجوع إلى الجمعية العمومية، صاحبة القرار الأول ممن يحق لهم التعديل في مواد اللائحة الخاصة بالاتحاد.
وآخر ممارسات الاتحاد الفاشل هو تهميشه لفريق التلال السلّوي واستبعاده بتعمد وعنجهية على عدم منحه الفرصة في استحقاق التمثيل والمشاركة الخارجية، وكذلك الموقف السلبي للاتحاد تجاه لاعبي التلال الذين تم انتقالهم إلى نادي الميناء بطريقة غير رسمية في الوقت الذي كانوا هم مقيدين مع ناديهم التلال، ويستلمون مرتباتهم إلى آخر شهر حينها، وهذي المواقف تؤكد العقلية المتغطرسة والمتخبطة والتصرفات العشوائية التي يمارسها اتحاد الشلة الفاشلة، التي تنعكس بالسلب على تطوير لعبة كرة السلة، التي عانت كثيرا في ظل هذه القيادة الفاشلة التي لازمها الفشل بعد المهازل والمؤامرات التي تحاك عبر شلة المحسوبية ممن تبحث عن مصالحها الخاصة وعجزت عن تحقيق أي نجاحات للعبة خلال السنوات الأخيرة.
نتمنى من وزارة الشباب والرياضة التدخل لوقف مهازل هذا الاتحاد المتخبط وممارساته الفاشلة، الذي يقوده المدعو عبدالستار الهمداني المطلوب لإدارة البحث الجنائي بالعاصمة المؤقتة عدن للمساءلة في بعض القضايا، وقد سبق للهمداني، وتم استدعاؤه من نيابة الأموال العامة في مطلع العام، حسب رسالة ما يسمى وزارة الشباب والرياضة التابعة للانقلابيين الحوثة.
السكوت عن الخروق والتجاوزات التي تمارسها قيادة اتحاد السلة المتغطرسة يعطي مؤشرا خطيرا تجاه الرياضة وأخلاقها، ويفترض إقالة الاتحاد ومحاسبته تجاه الممارسات الخاطئة التي يمارسها ضاربا عرض الحائط اللوائح والأنظمة المعمول بها وتجاوزه كثيرا من الأمور المتعارف عليها في الوسط الرياضي.
فضل الجونة
وآخر ممارسات الاتحاد الفاشل هو تهميشه لفريق التلال السلّوي واستبعاده بتعمد وعنجهية على عدم منحه الفرصة في استحقاق التمثيل والمشاركة الخارجية، وكذلك الموقف السلبي للاتحاد تجاه لاعبي التلال الذين تم انتقالهم إلى نادي الميناء بطريقة غير رسمية في الوقت الذي كانوا هم مقيدين مع ناديهم التلال، ويستلمون مرتباتهم إلى آخر شهر حينها، وهذي المواقف تؤكد العقلية المتغطرسة والمتخبطة والتصرفات العشوائية التي يمارسها اتحاد الشلة الفاشلة، التي تنعكس بالسلب على تطوير لعبة كرة السلة، التي عانت كثيرا في ظل هذه القيادة الفاشلة التي لازمها الفشل بعد المهازل والمؤامرات التي تحاك عبر شلة المحسوبية ممن تبحث عن مصالحها الخاصة وعجزت عن تحقيق أي نجاحات للعبة خلال السنوات الأخيرة.
نتمنى من وزارة الشباب والرياضة التدخل لوقف مهازل هذا الاتحاد المتخبط وممارساته الفاشلة، الذي يقوده المدعو عبدالستار الهمداني المطلوب لإدارة البحث الجنائي بالعاصمة المؤقتة عدن للمساءلة في بعض القضايا، وقد سبق للهمداني، وتم استدعاؤه من نيابة الأموال العامة في مطلع العام، حسب رسالة ما يسمى وزارة الشباب والرياضة التابعة للانقلابيين الحوثة.
السكوت عن الخروق والتجاوزات التي تمارسها قيادة اتحاد السلة المتغطرسة يعطي مؤشرا خطيرا تجاه الرياضة وأخلاقها، ويفترض إقالة الاتحاد ومحاسبته تجاه الممارسات الخاطئة التي يمارسها ضاربا عرض الحائط اللوائح والأنظمة المعمول بها وتجاوزه كثيرا من الأمور المتعارف عليها في الوسط الرياضي.
