خط الفنان زهير درهم جدارية على سور فندق كورال في العاصمة عدن تحمل اسم (ياسر)، وهي فكرة عن تجنيد الأطفال في الحرب المستعرة باليمن منذ 7 أعوام.
إن قضية تجنيد الأطفال عصيبة، ومن أهم القضايا، إذ يتم استخدام الأطفال وقودًا في الحرب، ويتم غسل عقول الأطفال وتجنيدهم، وتدمير النظام التعليمي، وخصوصًا في ظل استمرار الحرب.
وتشير إحصائيات من 2014 إلى الآن، إنه تم تجنيد أكثر من 3600 طفل في جميع النزاعات والحروب باليمن.
هذه الجدارية تعمل إضاءة على هذه القضية الحساسة: الأطفال هم الأمل والمستقبل، والأطفال ليس لديهم خبرة في الحياة وليسوا للقتال.
وقال الفنان مراد سبيع أن الطفل ياسر وهو إبن عمه، لقي مصرعه أثناء قتاله إلى جانب الحوثيين بعدما جند في صفو
فهم للقتال في مناطق سيطرتهم مستغلين الفقر المتنامي.

خط الفنانان زهير درهم ومراد سبيع جدارية على سور فندق كورال في العاصمة عدن
وتشير إحصائيات من 2014 إلى الآن، إنه تم تجنيد أكثر من 3600 طفل في جميع النزاعات والحروب باليمن.
هذه الجدارية تعمل إضاءة على هذه القضية الحساسة: الأطفال هم الأمل والمستقبل، والأطفال ليس لديهم خبرة في الحياة وليسوا للقتال.