معالم أثرية في أحور تتعرض للانهيار جراء الإهمال
معالم أثرية في أحور تتعرض للانهيار جراء الإهمال
> أحور "الأيام" خاص:
>
وناشدت العديد من الشخصيات الاجتماعية السلطة ممثلة بالمحافظ أبوبكر حسين سالم والأمين العام للمجلس المحلي الأستاذ مهدي الحامد والمنظمات الدولية والمختصين في التراث، ترميم هذه القصور التي تعتبر قصورا ومعالم تاريخية ويجب الاهتمام بها.
وهذه القصور لسلطان العوالق السفلى السلطان ناصر بن عيدروس بن علي والنائب الأول أبوبكر بن أحمد العولقي والنائب الثاني علي بن عيدروس العولقي وهما خارج الوطن حاليًا، لكن طالها الإهمال وأصبحت تتساقط مثل أوراق الخريف دون أن تكترث لهذه المعالم الأثرية التي تحاكي عبق التاريخ في مدينة أحور.
تعرضت العديد من القصور في مديرية أحور بمحافظة أبين للتساقط الواحد تلو الآخر في ظل عدم الاهتمام والعناية بهذه المعالم الأثرية من قبل الجهات ذات العلاقة.
ويأتي تساقط القصور الأثرية جراء الإهمال وتخاذل السلطة المحلية في المحافظة والمنظمات الدولية المختصة بالتراث والمختصين في هذا الجانب، حيث إن هذه القصور هي تراث والتراث يجب المحافظ عليه.
وقال مواطنون لقد أصبح التراث في المحافظات الجنوبية يعاني من عدم الاهتمام به وإعادة تأهيله وترميمه من قبل الجهات ذات العلاقة، حيث تتساقط القصور قصرا وراء الآخر في مديرية أحور بسبب الإهمال وعدم الاحتفاظ بهذه القصور التي هي تراث ومعلم من معالم المدينة وشاهدة على تاريخها العريق.
وناشدت العديد من الشخصيات الاجتماعية السلطة ممثلة بالمحافظ أبوبكر حسين سالم والأمين العام للمجلس المحلي الأستاذ مهدي الحامد والمنظمات الدولية والمختصين في التراث، ترميم هذه القصور التي تعتبر قصورا ومعالم تاريخية ويجب الاهتمام بها.
وهذه القصور لسلطان العوالق السفلى السلطان ناصر بن عيدروس بن علي والنائب الأول أبوبكر بن أحمد العولقي والنائب الثاني علي بن عيدروس العولقي وهما خارج الوطن حاليًا، لكن طالها الإهمال وأصبحت تتساقط مثل أوراق الخريف دون أن تكترث لهذه المعالم الأثرية التي تحاكي عبق التاريخ في مدينة أحور.
