مخشف..عام على الرحيل
محمد عبدالله مخشف
> عبدالسلام طاهر
> بداية في الذكرى السنوية الأولى لوفاة المرحوم الصديق العزيز الأخ محمد عبدالله مخشف أدعو الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
لقد تعرفت على المرحوم محمد مخشف في أواخر عقد الستينيات من القرن الماضي وترافقنا في العمل الصحفي في صحيفة 14 أكتوبر، ثم في وكالة أنباء عدن سابقا، واستمرت صداقتنا الأخوية الحميمة حتى وفاته.
لقد كان طيبا وودوداً مع كل من عرفهم وخاصة زملائه في مجال مهنة الإعلام والصحافة ويحب مساعدة الناس والتعامل بكل إخلاص وود واحترام وتقدير ويتحلى بالكثير من الصفات العالية والممتازة.
وفي مجال العمل الصحفي كان مثالاً للصحفي المثابر والمتميز والمتقدم في العمل، واستحق بجدارة لقب الأستاذ القدير في المهنة وتحمل العديد من المناصب والمسؤوليات في هذا المجال، اختارته وكالة أنباء رويترز وعدد من الصحف الخارجية للعمل معها كمراسل لها في عدن وكان بارزًا في عمله بهذا الجانب حتى وفاته.
رحم الله مخشف وطيب ثراه.
لقد تعرفت على المرحوم محمد مخشف في أواخر عقد الستينيات من القرن الماضي وترافقنا في العمل الصحفي في صحيفة 14 أكتوبر، ثم في وكالة أنباء عدن سابقا، واستمرت صداقتنا الأخوية الحميمة حتى وفاته.
لقد كان طيبا وودوداً مع كل من عرفهم وخاصة زملائه في مجال مهنة الإعلام والصحافة ويحب مساعدة الناس والتعامل بكل إخلاص وود واحترام وتقدير ويتحلى بالكثير من الصفات العالية والممتازة.
وفي مجال العمل الصحفي كان مثالاً للصحفي المثابر والمتميز والمتقدم في العمل، واستحق بجدارة لقب الأستاذ القدير في المهنة وتحمل العديد من المناصب والمسؤوليات في هذا المجال، اختارته وكالة أنباء رويترز وعدد من الصحف الخارجية للعمل معها كمراسل لها في عدن وكان بارزًا في عمله بهذا الجانب حتى وفاته.
رحم الله مخشف وطيب ثراه.
