موظفو أبين يناشدون المحافظ بالإسراع في صرف العلاوات السنوية
موظفو أبين يناشدون المحافظ بالإسراع في صرف العلاوات السنوية
> زنجبار «الأيام» خاص:
> ناشد العشرات من الموظفين والتربويين في مديريات محافظة أبين، المحافظ أبوبكر حسين سالم في الإسراع في صرف العلاوات السنوية التي طال انتظارها من قبل مكتبي المالية والخدمة المدنية والتأمينات والذي ظلت الكشوفات حبيسة الأدراج.
وقال الموظفون والتربويون في أحاديث لـ "الأيام"، إن عملية صرف العلاوات السنوية التي أقرتها الحكومة طال انتظارها في أبين ولم يتم صرفها وظلت بين الأدراج والتصريحات التي لا تغني ولا تسمن من جوع ولم يكون هناك توجه بمصادقية بصرف هذه العلاوات لا من قبل السلطة المحلية ولا مكتبي الخدمة المدنية والتأمينات والمالية.
وأشاروا إلى أن مكتبي الخدمة المدنية والمالية لم يعملا بمصداقية في عملية صرف العلاوات السنوية وظلت لأشهر تماطل في عملية استكمال كافة وثائق الموظفين ولا نعلم ماهي الأسباب وكأننا ليس لنا حقوق كفلها القانون، مضيفا "أنه ما يحز في النفس التصريحات الرنانة التي يطل بها المحافظ بين الحين والآخر أنه وجه مكتب الخدمة المدنية في الإسراع في استكمال الكشوفات والبدء في عملية الصرف ولكن لم تحدث أي انفراجة.
وأردفوا أن شريحة واسعة من الموظفين في المرافق الحكومية والسلك التربوي والتعليمي يمرون بظروف معيشية صعبة ويعيلون أسرا بحاجة للرعاية والاهتمام ويتلهفون لهذه العلاوات السنوية التي طال انتظارها حيث لا توجد جدية في صرفها وإلا لماذا هذا التأخير والمماطلة؟
وطالبوا محافظ أبين أبوبكر حسين سالم التوجيه وبمصداقية إلى الجهات ذات العلاقة بصرف العلاوات السنوية دون أي تأخير ومماطلة بعيدا عن المماطلة واحترام هذه الشريحة التي تخدم الوطن رغم ما تعانيه من ظروف معيشية صعبة ومعقدة.
وقال الموظفون والتربويون في أحاديث لـ "الأيام"، إن عملية صرف العلاوات السنوية التي أقرتها الحكومة طال انتظارها في أبين ولم يتم صرفها وظلت بين الأدراج والتصريحات التي لا تغني ولا تسمن من جوع ولم يكون هناك توجه بمصادقية بصرف هذه العلاوات لا من قبل السلطة المحلية ولا مكتبي الخدمة المدنية والتأمينات والمالية.
وأشاروا إلى أن مكتبي الخدمة المدنية والمالية لم يعملا بمصداقية في عملية صرف العلاوات السنوية وظلت لأشهر تماطل في عملية استكمال كافة وثائق الموظفين ولا نعلم ماهي الأسباب وكأننا ليس لنا حقوق كفلها القانون، مضيفا "أنه ما يحز في النفس التصريحات الرنانة التي يطل بها المحافظ بين الحين والآخر أنه وجه مكتب الخدمة المدنية في الإسراع في استكمال الكشوفات والبدء في عملية الصرف ولكن لم تحدث أي انفراجة.
وأردفوا أن شريحة واسعة من الموظفين في المرافق الحكومية والسلك التربوي والتعليمي يمرون بظروف معيشية صعبة ويعيلون أسرا بحاجة للرعاية والاهتمام ويتلهفون لهذه العلاوات السنوية التي طال انتظارها حيث لا توجد جدية في صرفها وإلا لماذا هذا التأخير والمماطلة؟
وطالبوا محافظ أبين أبوبكر حسين سالم التوجيه وبمصداقية إلى الجهات ذات العلاقة بصرف العلاوات السنوية دون أي تأخير ومماطلة بعيدا عن المماطلة واحترام هذه الشريحة التي تخدم الوطن رغم ما تعانيه من ظروف معيشية صعبة ومعقدة.
