الزبيدي: الجنوب قضية شعب ويجب إدراجها ضمن المفاوضات النهائية
الزبيدي: الجنوب قضية شعب ويجب إدراجها ضمن المفاوضات النهائية
> الرياض «الأيام» خاص:
> الزبيدي: قضية الجنوب محورية وتطلعات الجنوبيين أساس حلها
> جدد نائب رئيس المجلس الرئاسي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، اللواء عيدروس الزبيدي، التأكيد على استقلالية قضية الجنوب وأهمية حلها وفقا لتطلعات شعب الجنوب.
وقال الزبيدي، خلال لقائه، أمس، المبعوث الأممي السيد هانز جروندبرج والوفد المرافق له، إن "الجنوب قضية شعب ويجب إدراجها ضمن أجندة المفاوضات السياسية التي ترعاها الأمم المتحدة ووضع إطار تفاوضي لها باعتبارها قضية محورية".
وأضاف الزبيدي أن المجلس الانتقالي، ملتزم بدعم كافة الجهود التي يبذلها مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة، وتتطلع إلى دور أكبر، بما يُسهم في إنهاء الحرب وإحلال السلام في اليمن والجنوب، مشددا على أهمية التعاطي مع فريق المفاوضات المشترك، الذي تم التوافق عليه في مجلس القيادة الرئاسي، لضمان تسهيل عملية التهدئة والوصول إلى اتفاقات دون عراقيل، مؤكدا، في الوقت ذاته، أن مجلس القيادة الرئاسي سيظل داعما للتهدئة بهدف الوصول إلى عملية سياسية شاملة لوقف الحرب بعد ثمان سنوات من المعاناة.
وناقش اللقاء مستجدات الأوضاع السياسية والإنسانية في اليمن، ونتائج لقاءات المبعوث الأممي، مع الأطراف المعنية بعملية السلام، وإنهاء الحرب وزيارتيه الأخيرتين إلى جمهوريتي ألمانيا وروسيا.
من جانبه جدد المبعوث الأممي التزام الأمم المتحدة بمواصلة الجهود الرامية لإيقاف الحرب، والوصول إلى عملية سلام شامل ومستدام تشارك فيها جميع الأطراف من دون استثناء.
حضر اللقاء، من جانب المجلس الانتقالي الجنوبي كلٌ من: اللواء أحمد سعيد بن بريك عضو هيئة المجلس رئيس الجمعية الوطنية، والدكتور ناصر الخبجي عضو هيئة الرئاسة رئيس فريق المفاوضات، وعمرو البيض عضو هيئة الرئاسة ممثل الرئيس الزُبيدي للشؤون الخارجية، وعماد محمد مدير مكتب نائب رئيس مجلس القيادة ونبيل بن لعسم المسؤول السياسي في فريق الممثل الخاص للرئيس الزُبيدي للشؤون الخارجية، ومن مكتب المبعوث، كلٌ من: معين شريم نائب المبعوث، وأبريل لانجلي آلي المستشارة الخاصة للمبعوث، وبيتر رايس المساعد الخاص للمبعوث.
> جدد نائب رئيس المجلس الرئاسي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، اللواء عيدروس الزبيدي، التأكيد على استقلالية قضية الجنوب وأهمية حلها وفقا لتطلعات شعب الجنوب.
وقال الزبيدي، خلال لقائه، أمس، المبعوث الأممي السيد هانز جروندبرج والوفد المرافق له، إن "الجنوب قضية شعب ويجب إدراجها ضمن أجندة المفاوضات السياسية التي ترعاها الأمم المتحدة ووضع إطار تفاوضي لها باعتبارها قضية محورية".
وأضاف الزبيدي أن المجلس الانتقالي، ملتزم بدعم كافة الجهود التي يبذلها مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة، وتتطلع إلى دور أكبر، بما يُسهم في إنهاء الحرب وإحلال السلام في اليمن والجنوب، مشددا على أهمية التعاطي مع فريق المفاوضات المشترك، الذي تم التوافق عليه في مجلس القيادة الرئاسي، لضمان تسهيل عملية التهدئة والوصول إلى اتفاقات دون عراقيل، مؤكدا، في الوقت ذاته، أن مجلس القيادة الرئاسي سيظل داعما للتهدئة بهدف الوصول إلى عملية سياسية شاملة لوقف الحرب بعد ثمان سنوات من المعاناة.
وناقش اللقاء مستجدات الأوضاع السياسية والإنسانية في اليمن، ونتائج لقاءات المبعوث الأممي، مع الأطراف المعنية بعملية السلام، وإنهاء الحرب وزيارتيه الأخيرتين إلى جمهوريتي ألمانيا وروسيا.
من جانبه جدد المبعوث الأممي التزام الأمم المتحدة بمواصلة الجهود الرامية لإيقاف الحرب، والوصول إلى عملية سلام شامل ومستدام تشارك فيها جميع الأطراف من دون استثناء.
حضر اللقاء، من جانب المجلس الانتقالي الجنوبي كلٌ من: اللواء أحمد سعيد بن بريك عضو هيئة المجلس رئيس الجمعية الوطنية، والدكتور ناصر الخبجي عضو هيئة الرئاسة رئيس فريق المفاوضات، وعمرو البيض عضو هيئة الرئاسة ممثل الرئيس الزُبيدي للشؤون الخارجية، وعماد محمد مدير مكتب نائب رئيس مجلس القيادة ونبيل بن لعسم المسؤول السياسي في فريق الممثل الخاص للرئيس الزُبيدي للشؤون الخارجية، ومن مكتب المبعوث، كلٌ من: معين شريم نائب المبعوث، وأبريل لانجلي آلي المستشارة الخاصة للمبعوث، وبيتر رايس المساعد الخاص للمبعوث.
