نقيب المحاسبين يوجة رسالة عبر «الأيام» للمحاسبين القانونيين حول الإقرارات الضريبية
نقيب المحاسبين معاذ عبدالواحد محمد الصبري
> عدن «الأيام» محمد رائد محمد:
> دعا نقيب المحاسبين معاذ عبدالواحد محمد الصبري، المحاسبين إلى عدم قبول أي إقرار ضريبي أو اعتماد أي قائمة مالية أو قائمة دخل ما لم يتم التعاقد معهم قبل نهاية السنة المالية.
وأضاف بأن على المحاسبين التأكد من حضورهم شخصيًا أو من ينوب عنهم بشكل فعلي لعملية جرد الأصول.
وشدد الخبير الاقتصادي على أن هذه الرسالة، والموجهة عبر صحيفة "الأيام"، إلى المحاسبين القانونيين حاملين راية الشفافية والنزاهة في مهنة المحاسبة، مؤكدًا على دورهم المحوري في دعم الاقتصاد الوطني وحماية إيرادات الدولة.
وأوضح نقيب المحاسبين بأن أهمية هذه الخطوة تأتي لضمان صحة البيانات المالية في عملية جرد الأصول وتعزز من دقة البيانات المالية المقدمة، وتحد من عمليات التلاعب والتهرب الضريبي.
وأشار الخبير المحاسبي إلى أن الإيرادات الضريبية تُشكِّل عصب الاقتصاد الوطني، وبالتالي فإنّ حمايتها من التهرب الضريبي تُساهم في تمويل مشاريع تنموية تُعزّز من رفاهية المواطنين.
ولفت النقيب الصبري إلى أن اتّباع ممارسات محاسبية سليمة تساهم في تعزيز ثقة المستثمرين بالاقتصاد الوطني، وتجذب الاستثمارات الأجنبية، وتصنع فرص عمل جديدة.
كما تحدث نقيب المحاسبين حول المحافظة على استقرار أسعار الصرف، قائلا: "إن إيرادات الدولة الضريبية تعمل على دعم احتياطيات العملات الأجنبية، ممّا تساهم في المحافظة على استقرار أسعار الصرف".
وأكد الصبري على أن مسؤولية حماية الاقتصاد الوطني تقع على عاتق الجميع، وأن المحاسبين القانونيين هم شركاء أساسيون في هذه المهمة، داعياً إلى الالتزام بأعلى معايير المهنة، والحرص على مراجعة شاملة قبل قبول الإقرارات الضريبية، لِما في ذلك من خير الوطن والمواطنين.
وبيَّن الخبير في المجال المصرفي أن مهنة المحاسبة ليست مجرد مهنة تقليدية، بل هي أداة أساسية لضمان صحة ودقة البيانات المالية، وبالتالي حماية المال العام وتعزيز ثقة المواطنين في النظام المالي للدولة.
وأضاف بأن على المحاسبين التأكد من حضورهم شخصيًا أو من ينوب عنهم بشكل فعلي لعملية جرد الأصول.
وشدد الخبير الاقتصادي على أن هذه الرسالة، والموجهة عبر صحيفة "الأيام"، إلى المحاسبين القانونيين حاملين راية الشفافية والنزاهة في مهنة المحاسبة، مؤكدًا على دورهم المحوري في دعم الاقتصاد الوطني وحماية إيرادات الدولة.
وأوضح نقيب المحاسبين بأن أهمية هذه الخطوة تأتي لضمان صحة البيانات المالية في عملية جرد الأصول وتعزز من دقة البيانات المالية المقدمة، وتحد من عمليات التلاعب والتهرب الضريبي.
وأشار الخبير المحاسبي إلى أن الإيرادات الضريبية تُشكِّل عصب الاقتصاد الوطني، وبالتالي فإنّ حمايتها من التهرب الضريبي تُساهم في تمويل مشاريع تنموية تُعزّز من رفاهية المواطنين.
ولفت النقيب الصبري إلى أن اتّباع ممارسات محاسبية سليمة تساهم في تعزيز ثقة المستثمرين بالاقتصاد الوطني، وتجذب الاستثمارات الأجنبية، وتصنع فرص عمل جديدة.
كما تحدث نقيب المحاسبين حول المحافظة على استقرار أسعار الصرف، قائلا: "إن إيرادات الدولة الضريبية تعمل على دعم احتياطيات العملات الأجنبية، ممّا تساهم في المحافظة على استقرار أسعار الصرف".
وأكد الصبري على أن مسؤولية حماية الاقتصاد الوطني تقع على عاتق الجميع، وأن المحاسبين القانونيين هم شركاء أساسيون في هذه المهمة، داعياً إلى الالتزام بأعلى معايير المهنة، والحرص على مراجعة شاملة قبل قبول الإقرارات الضريبية، لِما في ذلك من خير الوطن والمواطنين.
وبيَّن الخبير في المجال المصرفي أن مهنة المحاسبة ليست مجرد مهنة تقليدية، بل هي أداة أساسية لضمان صحة ودقة البيانات المالية، وبالتالي حماية المال العام وتعزيز ثقة المواطنين في النظام المالي للدولة.
