> القاهرة «الأيام»:
أجرى الرئيس علي ناصر محمد، سلسلة لقاءات سياسية في العاصمة المصرية القاهرة، تناولت تطورات الأزمة اليمنية وسبل دعم جهود السلام، في ظل دخول الحرب عامها الحادي عشر.
ففي لقاء جمعه ظهر أمس، بالسفير جيورجي بوريسينكو، سفير روسيا الاتحادية لدى جمهورية مصر العربية، ناقش الطرفان آخر المستجدات في الساحة اليمنية، وسبل الدفع بعملية السلام عبر حوار يمني - يمني ومؤتمر وطني شامل لا يستثني أحدا، بهدف استعادة الدولة وتحقيق الأمن والاستقرار.
وثمّن الرئيس علي ناصر محمد الدور الإيجابي لروسيا في دعم مسار السلام في اليمن والمنطقة، ومواقفها الثابتة تجاه قضايا الشعوب، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
وجرى خلال اللقاء نقاش معمق حول تطورات الأوضاع في اليمن، والتأكيد على أهمية توحيد الصفوف والجهود الوطنية من أجل وقف الحرب واستعادة مؤسسات الدولة، بما يحقق السلام والاستقرار في اليمن والمنطقة.
وأشار المتحاورون إلى الموقع الاستراتيجي الذي تحتله اليمن على المستويين الإقليمي والدولي، من باب المندب إلى البحر الأحمر وخليج عدن والمحيط الهندي، مؤكدين أن أمن اليمن واستقراره ضرورة لاستقرار المنطقة والعالم.
كما تطرّق اللقاء إلى الأوضاع في غزة والمدن الفلسطينية، والمخاطر التي تواجه الأمة العربية، داعين إلى تغليب لغة الحوار على لغة السلاح، والحاجة إلى مشروع قومي عربي يواجه التحديات والمخططات التوسعية المعادية لحقوق شعوب المنطقة.
ففي لقاء جمعه ظهر أمس، بالسفير جيورجي بوريسينكو، سفير روسيا الاتحادية لدى جمهورية مصر العربية، ناقش الطرفان آخر المستجدات في الساحة اليمنية، وسبل الدفع بعملية السلام عبر حوار يمني - يمني ومؤتمر وطني شامل لا يستثني أحدا، بهدف استعادة الدولة وتحقيق الأمن والاستقرار.
وثمّن الرئيس علي ناصر محمد الدور الإيجابي لروسيا في دعم مسار السلام في اليمن والمنطقة، ومواقفها الثابتة تجاه قضايا الشعوب، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
وفي سياق متصل، التقى الرئيس علي ناصر أمس عبدالله نعمان، الأمين العام للتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري، والدكتور عبدالملك المخلافي، الأمين العام السابق للتنظيم ومستشار رئيس الجمهورية.
وجرى خلال اللقاء نقاش معمق حول تطورات الأوضاع في اليمن، والتأكيد على أهمية توحيد الصفوف والجهود الوطنية من أجل وقف الحرب واستعادة مؤسسات الدولة، بما يحقق السلام والاستقرار في اليمن والمنطقة.
وأشار المتحاورون إلى الموقع الاستراتيجي الذي تحتله اليمن على المستويين الإقليمي والدولي، من باب المندب إلى البحر الأحمر وخليج عدن والمحيط الهندي، مؤكدين أن أمن اليمن واستقراره ضرورة لاستقرار المنطقة والعالم.
كما تطرّق اللقاء إلى الأوضاع في غزة والمدن الفلسطينية، والمخاطر التي تواجه الأمة العربية، داعين إلى تغليب لغة الحوار على لغة السلاح، والحاجة إلى مشروع قومي عربي يواجه التحديات والمخططات التوسعية المعادية لحقوق شعوب المنطقة.
