> زنجبار «الأيام» خاص:
نظّمت الإدارة الإعلامية والثقافية بمنسقية المجلس الانتقالي بجامعة أبين صباح اليوم الأحد، ندوة سياسية وتوعوية بمناسبة الذكرى الرابعة عشرة لسقوط مدينتي زنجبار وخنفر بيد الجماعات الإرهابية المتطرفة تناولت خطر الإرهاب والتطرف على المجتمع في أبين.
وقد أُلقيت فيها عدة مداخلات من الشيخ الخضر حيدرة والشيخ فيصل بلعيدي عضو الجمعية الوطنية، والأستاذ الدكتور محمد منصور بلعيد والشيخ خالد إبراهيم.
وقال الشيخ الخضر حيدرة عن مفهوم التطرف والإرهاب وخطره على المجتمع بشكل عام، وعلى أبين بشكل خاص، مستعرضًا الآثار المترتبة على ذلك في أبين والجنوب عمومًا.
فيما استعرض الأستاذ الدكتور محمد بلعيد أثر الإرهاب والتطرف على أبين كنموذج مصغّر لتأثيره على الجنوب عامة، مشيرًا إلى سقوط أبين بيد تلك العناصر، ودور القوات الجنوبية ومعركة "سهام الشرق" في اجتثاث الإرهاب من أبين.
وتناول الشيخ فيصل بلعيدي أثر الإرهاب على أبين من النواحي السياسية والاقتصادية والاجتماعية، مستعرضًا دور الشخصيات الاجتماعية في أبين في مجابهة الإرهاب والتطرف.
واستعرض الشيخ خالد إبراهيم المؤثرات الاقتصادية والاجتماعية على المجتمع في أبين نتيجة للتطرف والإرهاب، مشبّهًا هذا الأثر بالقنبلة الموقوتة التي قد تكون لها نتائج كارثية على المجتمع إذا لم تُعالج ضمن أسس عادلة وخطط تنموية.
وتطرّق د. يسلم بليل علوي، رئيس المنسقية في إلى الدور السياسي للمجلس الانتقالي على الساحة الجنوبية وجهود الرئيس القائد عيدروس الزبيدي على المستوى السياسي في وضع حلول لما يعانيه شعب الجنوب من تدهور في الخدمات العامة، وسعيه لوضع معالجات طارئة لذلك.
وأشار إلى معركة القوات الجنوبية في مكافحة الإرهاب كظاهرة عالمية يعاني منها الجنوب بشكل خاص ودور هذه القوات في أبين في مواجهة هذا الخطر الذي يهدد أبناء الجنوب في مختلف المحافظات
وخرجت الندوة بعدد من التوصيات الهادفة إلى الحد من خطر الإرهاب والتطرف، ووضع أسس وسياسات وبرامج لرفع هذا الخطر عن المجتمع الجنوبي.
وقد أُلقيت فيها عدة مداخلات من الشيخ الخضر حيدرة والشيخ فيصل بلعيدي عضو الجمعية الوطنية، والأستاذ الدكتور محمد منصور بلعيد والشيخ خالد إبراهيم.
وقال الشيخ الخضر حيدرة عن مفهوم التطرف والإرهاب وخطره على المجتمع بشكل عام، وعلى أبين بشكل خاص، مستعرضًا الآثار المترتبة على ذلك في أبين والجنوب عمومًا.
فيما استعرض الأستاذ الدكتور محمد بلعيد أثر الإرهاب والتطرف على أبين كنموذج مصغّر لتأثيره على الجنوب عامة، مشيرًا إلى سقوط أبين بيد تلك العناصر، ودور القوات الجنوبية ومعركة "سهام الشرق" في اجتثاث الإرهاب من أبين.
وتناول الشيخ فيصل بلعيدي أثر الإرهاب على أبين من النواحي السياسية والاقتصادية والاجتماعية، مستعرضًا دور الشخصيات الاجتماعية في أبين في مجابهة الإرهاب والتطرف.
واستعرض الشيخ خالد إبراهيم المؤثرات الاقتصادية والاجتماعية على المجتمع في أبين نتيجة للتطرف والإرهاب، مشبّهًا هذا الأثر بالقنبلة الموقوتة التي قد تكون لها نتائج كارثية على المجتمع إذا لم تُعالج ضمن أسس عادلة وخطط تنموية.
وتطرّق د. يسلم بليل علوي، رئيس المنسقية في إلى الدور السياسي للمجلس الانتقالي على الساحة الجنوبية وجهود الرئيس القائد عيدروس الزبيدي على المستوى السياسي في وضع حلول لما يعانيه شعب الجنوب من تدهور في الخدمات العامة، وسعيه لوضع معالجات طارئة لذلك.
وأشار إلى معركة القوات الجنوبية في مكافحة الإرهاب كظاهرة عالمية يعاني منها الجنوب بشكل خاص ودور هذه القوات في أبين في مواجهة هذا الخطر الذي يهدد أبناء الجنوب في مختلف المحافظات
وخرجت الندوة بعدد من التوصيات الهادفة إلى الحد من خطر الإرهاب والتطرف، ووضع أسس وسياسات وبرامج لرفع هذا الخطر عن المجتمع الجنوبي.