التوجيه المعنوي: سيارة مطافئ المعلا هي التي أخمدت الحريق في منزل عبدالغني
> «الأيام» متابعات:
> استلمت «الأيام» توضيحاً من إدارة العلاقات العامة والتوجيه المعنوي وإدارة الدفاع المدني بمحافظة عدن حول ما ورد في الخبر الذي نشرته الصحيفة (حريق يلتهم منزل المرحوم محمد حامد عبدالغني بخورمكسر)، وعملاً بحق الرد ننشره.. حيث ورد في التوضيح: «أولاً: إن فرقة الدفاع المدني قد استلمت بلاغاً من المواطن رضوان الساعة الثانية عشرة والنصف بعد منتصف الليل وبعد استلام البلاغ والتأكد من صحته على الفور تم إرسال سيارة مطافئ مركز المعلا مع سيارة بوزة.
ثانياً: إن سيارة مطافئ المعلا وطاقمها والسيارة البوزة قد وصلت موقع الحريق الساعة الثانية عشرة وثلاث وأربعين دقيقة، وبدأ طاقم الإطفاء بمكافحة الحريق وبسرعة فائقة من خلال قفز رجال الإطفاء من فوق سور المبنى، نظراً لوجود الباب مغلقاً وسرعة اشتعال الحريق، مما أدى إلى إصابة رجل الإطفاء بسام الدهبلي بعدة جروح من الزجاج الموجود على حرف السور أثناء القفز لمكافحة الحريق.
ثالثاً: إن الوقت الذي استغرقه رجال الإطفاء لإخماد الحريق والسيطرة عليه لم يتجاوز ست دقائق، أي أن سيارة مطافي المطار لم تصل إلا وقد أخمد الحريق تماماً من قبل طاقمنا ولم تستخدم سيارة المطار إلا لغرض تبريد جدار الشقة المحترقة وكان وجودها لغرض الإسناد فقط.
رابعاً: إن رجال الإطفاء وبعد السيطرة على الحريق وإخماده عند حصر المواد المحترقة في الشقة وجدوا بعض المجوهرات تم أخذها وتسليمها عبر مندوب البحث المتواجد في الموقع إلى أصحابها بمحضر رسمي.
خامساً: إن الجزء الوارد في صحيفتكم قد أغفل دور الدفاع المدني نهائياً وبينما الحقيقة عكس ذلك تماماً.
نرجو شاكرين نشر ردنا في الصحيفة وبالمساحة التي نشر بها خبر صحيفتكم في التاريخ والعدد المذكور سلفاً. آملين للجميع السلامة من أي مكروه».
المحرر: شهود عيان من أهالي الحي أكدوا أن عملية الإطفاء امتدت طويلا وليس ست دقائق ولو كان كذلك لما التهم الحريق كل المنزل، وأن سيارة المطافي وصلت بعد حوالي 45 دقيقة، والمستغرب الافادة بأن سيارة مطافي المطار قد وصلت لتبريد الجدار فقط، في حريق استمر ست دقائق كما زعموا.
ثانياً: إن سيارة مطافئ المعلا وطاقمها والسيارة البوزة قد وصلت موقع الحريق الساعة الثانية عشرة وثلاث وأربعين دقيقة، وبدأ طاقم الإطفاء بمكافحة الحريق وبسرعة فائقة من خلال قفز رجال الإطفاء من فوق سور المبنى، نظراً لوجود الباب مغلقاً وسرعة اشتعال الحريق، مما أدى إلى إصابة رجل الإطفاء بسام الدهبلي بعدة جروح من الزجاج الموجود على حرف السور أثناء القفز لمكافحة الحريق.
ثالثاً: إن الوقت الذي استغرقه رجال الإطفاء لإخماد الحريق والسيطرة عليه لم يتجاوز ست دقائق، أي أن سيارة مطافي المطار لم تصل إلا وقد أخمد الحريق تماماً من قبل طاقمنا ولم تستخدم سيارة المطار إلا لغرض تبريد جدار الشقة المحترقة وكان وجودها لغرض الإسناد فقط.
رابعاً: إن رجال الإطفاء وبعد السيطرة على الحريق وإخماده عند حصر المواد المحترقة في الشقة وجدوا بعض المجوهرات تم أخذها وتسليمها عبر مندوب البحث المتواجد في الموقع إلى أصحابها بمحضر رسمي.
خامساً: إن الجزء الوارد في صحيفتكم قد أغفل دور الدفاع المدني نهائياً وبينما الحقيقة عكس ذلك تماماً.
نرجو شاكرين نشر ردنا في الصحيفة وبالمساحة التي نشر بها خبر صحيفتكم في التاريخ والعدد المذكور سلفاً. آملين للجميع السلامة من أي مكروه».
المحرر: شهود عيان من أهالي الحي أكدوا أن عملية الإطفاء امتدت طويلا وليس ست دقائق ولو كان كذلك لما التهم الحريق كل المنزل، وأن سيارة المطافي وصلت بعد حوالي 45 دقيقة، والمستغرب الافادة بأن سيارة مطافي المطار قد وصلت لتبريد الجدار فقط، في حريق استمر ست دقائق كما زعموا.