> «الايام الرياضي» حسين يوسف:
منذ أن تسلمت الإدارة الجديدة مقاليد الأمور وحالة نشاط جديدة تدب في اوصال نادي وحدة عدن.. في مقره في أركانه في ملاعبه لكرة القدم وكرة السلة والكرة الطائرة وبناء الاجسام والتايكواندو وغيرها من الالعاب المهمة التي يزاولها أبناء هذا النادي الاصيل الذي كان - حتى وقت ليس ببعيد - يهز الدنيا- ويزيد الملاعب رونقا وروعة واخضرارا لكن ويا للاسف الأيام جارت عليه والظروف قست والأحباب من حوله تفرقوا وبعد أن كانوا يدا وحداوية واحدة، تحولوا إلى أحزاب وشلل وجماعات متفرقة، ومتناثرة ومتصارعة ومتطاحنة.. من المتسبب ومن الجاني ومن المذنب.. لا داعي لأن أخوض في هذا الموضوع وأثير المواجع من جديد ودعونا نكتفي بعبارة «إسالوا الظروف» في ما حدث للنادي العملاق (وحدة عدن).
المهم الآن .. أن روحا جديدة تتحرك في جسد الوحدة.. مقرا وجمهورا وألعابا، والمشجعون عادوا لحضور تدريبات فريق كرة القدم التي يقودها أبناء النادي الكباتنة محمود عبيد، وعلي بن علي وياسين محمود ولطفي عبدالله ومحمود علي عبده والادارة الحالية بقيادة الرئيس المفوض أحمد مهدي الاحمدي أو (الملك) كما تذكرونه، تبذل جهودا مضنية وتتابع كل شيء وتحاول أن تصلح ما أفسده الدهر.. وما يزالون ينتظرون تنفيذ الوعود التي قطعت من قيادة المحافظة ومن مكتب الشباب والرياضة ومن المجلس المحلي بدعم الإدارة والنادي، فالمال صار اليوم عصب الحياة ومحرك الامور ووسيلة البناء والتجديد، والتطوير.
والثقة كبيرة بأن قيادة المحافظة ستكون الى جانب الادارة الجديدة وفي الاخص الأخ أحمد محمد الكحلاني والاخ الأمين العام عبدالكريم شائف وهو شخصية رياضية معروفة و(وحداوي) التشجيع والانتماء الرياضي إن لم أكن مخطئا.
بالقول المختصر وحدة عدن يحتاج اليوم إلى وقفة الجميع وتعاون الجميع،وطهارة الجميع، وصدق الجميع، وفريق كرة القدم كان وسيظل هو الواجهة ولهذا فوجود (أبناء الهاشمي) في الدرجة الثانية (شكلها غلط) وغير مقبول من فريق كان بالأمس القريب (بعبع الفرق) وقاهر الأقوياء، وحضور مبارياته لم يكن يقل عن الخمسة عشر الف مشجع يهزون ارجاء الملعب .. كيف يقبع الوحدة في الدرجة الثانية؟ .. مسألة فيها نظر، والمطلوب الآن تجهيز الفريق للدوري المرتقب والسعي لاستعادة اللاعبين الذين ضلوا الطريق والتعاقد مع لاعبين محترفين (محليين وأجانب) وإحضار مدرب صاحب مكانة رفيعة وفكر تدريبي جيد، كل هذا يحتاج إلى مال ودعم ومساندة فأين الوعد وأين رجالات الوحدة المقتدرون ، فالوقت لم يعد وقت كلام وتنظير.
المهم الآن .. أن روحا جديدة تتحرك في جسد الوحدة.. مقرا وجمهورا وألعابا، والمشجعون عادوا لحضور تدريبات فريق كرة القدم التي يقودها أبناء النادي الكباتنة محمود عبيد، وعلي بن علي وياسين محمود ولطفي عبدالله ومحمود علي عبده والادارة الحالية بقيادة الرئيس المفوض أحمد مهدي الاحمدي أو (الملك) كما تذكرونه، تبذل جهودا مضنية وتتابع كل شيء وتحاول أن تصلح ما أفسده الدهر.. وما يزالون ينتظرون تنفيذ الوعود التي قطعت من قيادة المحافظة ومن مكتب الشباب والرياضة ومن المجلس المحلي بدعم الإدارة والنادي، فالمال صار اليوم عصب الحياة ومحرك الامور ووسيلة البناء والتجديد، والتطوير.
والثقة كبيرة بأن قيادة المحافظة ستكون الى جانب الادارة الجديدة وفي الاخص الأخ أحمد محمد الكحلاني والاخ الأمين العام عبدالكريم شائف وهو شخصية رياضية معروفة و(وحداوي) التشجيع والانتماء الرياضي إن لم أكن مخطئا.
بالقول المختصر وحدة عدن يحتاج اليوم إلى وقفة الجميع وتعاون الجميع،وطهارة الجميع، وصدق الجميع، وفريق كرة القدم كان وسيظل هو الواجهة ولهذا فوجود (أبناء الهاشمي) في الدرجة الثانية (شكلها غلط) وغير مقبول من فريق كان بالأمس القريب (بعبع الفرق) وقاهر الأقوياء، وحضور مبارياته لم يكن يقل عن الخمسة عشر الف مشجع يهزون ارجاء الملعب .. كيف يقبع الوحدة في الدرجة الثانية؟ .. مسألة فيها نظر، والمطلوب الآن تجهيز الفريق للدوري المرتقب والسعي لاستعادة اللاعبين الذين ضلوا الطريق والتعاقد مع لاعبين محترفين (محليين وأجانب) وإحضار مدرب صاحب مكانة رفيعة وفكر تدريبي جيد، كل هذا يحتاج إلى مال ودعم ومساندة فأين الوعد وأين رجالات الوحدة المقتدرون ، فالوقت لم يعد وقت كلام وتنظير.