> «الأيام» متابعات:

ما من مطار من مطارات الدنيا إلا وتجد فيه وسائل خاصة لتأمين صعود الراكب المصاب بالعمود الفقري أو ما شابهه إلى الطائرة بكل يسر، إلا مطار عدن الذي لا تتيسر فيه وسائل مماثلة فيضطر عاملو المطار إلى حمل المريض بالأيدي لتوصيله إلى مقعده، للتضاعف بعد ذلك آلام الراكب المريض.

لوجه الله.. وفروا مثل تلك الوسائل ولو في حدها الأدنى رحمة بأولئك المرضى.. ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء.