حديث ذكريات سعودي وتجربة الدرزي في الوهط
> الوهط «الأيام» خاص:
> في أمسية رمضانية متميزة استضاف منتدى الوهط الثقافي مساء أمس الأول الخمس الفنان القدير سعودي أحمد صالح والشاعر المبدع محمد حسين الدرزي بحضور النخبة المثقفة في لحج وكذا الشخصية الاجتماعية صالح علي فريد عضو مجلس النواب.
أدار فقرات الأمسية الإعلامي اللامع عبدالقادر خضر وقد استمع الحاضرون إلى كلمة ترحيبية من د. هشام محسن السقاف رئيس المنتدى، أشار فيها إلى المكانة الرفيعة التي يحتلها الفنان سعودي في خارطة الإبداع الغنائي اللحجي منوهاً بتجربة الشاعر الدرزي التي تستحق القراءة والنقد. واستعرض الفنان الكبير سعودي أحمد صالح مراحل حياته الفنية منذ التحاقه بالندوة الموسيقية اللحجية سنة 1959م كعازف كمان، وعلاقته بالتلحين منذ لحنه الأول «بنار الشوق»، التي تطورت بشكل يكاد يكون فصلاً بذاته في مدرسة الغناء اللحجي، وما حفلت به حياته الفنية من مفارقات وأسرار وعمل مع كبار الملحنين والفنانين في لحج وعدن مثل فضل محمد اللحجي، صلاح كرد، أحمد يوسف الزبيدي، أحمد سعيد العودي، فيصل علوي، أحمد بن أحمد قاسم، إسكندر ثابت، سالم بامدهف، ناهيك عن شعراء تلك المرحلة وصولاً إلى الثنائية الفنية التي تشكلت من سعودي والدرزي. كما استمتع الحاضرون بنماذج غنائية من أعماله أداها الفنان الكبير كأحسن ما يكون الأداء.
وقد تحدث في الأمسية الشاعر المتألق محمد حسين الدرزي عن مراحل تجربته الإبداعية مع الشعر وعلاقته بالملحنين الكبار في لحج الذين لقي منهم كل تشجيع وعناية، واستحواذ قصائده على اهتمام الفنانين مثل سعودي أحمد صالح الذي شكل معه ثنائيا غنائيا، وفيصل علوي وغيرهما. كما زف إلى الحاضرين بشرى أن تصدر أعماله الشعرية في ديوان شامل العام القادم.
وألقيت في الأمسية التكريمية قصائد ترحيبية من الشعراء أحمد سعيد دهيس وشيخ صبري وعلي حامد السقاف، كما شاركت فرقة الوهط الموسيقية بقيادة الفنان حسين عبدالهادي بوصلة غنائية أداها الفنان مهدي صالح حمدون.
أدار فقرات الأمسية الإعلامي اللامع عبدالقادر خضر وقد استمع الحاضرون إلى كلمة ترحيبية من د. هشام محسن السقاف رئيس المنتدى، أشار فيها إلى المكانة الرفيعة التي يحتلها الفنان سعودي في خارطة الإبداع الغنائي اللحجي منوهاً بتجربة الشاعر الدرزي التي تستحق القراءة والنقد. واستعرض الفنان الكبير سعودي أحمد صالح مراحل حياته الفنية منذ التحاقه بالندوة الموسيقية اللحجية سنة 1959م كعازف كمان، وعلاقته بالتلحين منذ لحنه الأول «بنار الشوق»، التي تطورت بشكل يكاد يكون فصلاً بذاته في مدرسة الغناء اللحجي، وما حفلت به حياته الفنية من مفارقات وأسرار وعمل مع كبار الملحنين والفنانين في لحج وعدن مثل فضل محمد اللحجي، صلاح كرد، أحمد يوسف الزبيدي، أحمد سعيد العودي، فيصل علوي، أحمد بن أحمد قاسم، إسكندر ثابت، سالم بامدهف، ناهيك عن شعراء تلك المرحلة وصولاً إلى الثنائية الفنية التي تشكلت من سعودي والدرزي. كما استمتع الحاضرون بنماذج غنائية من أعماله أداها الفنان الكبير كأحسن ما يكون الأداء.
وقد تحدث في الأمسية الشاعر المتألق محمد حسين الدرزي عن مراحل تجربته الإبداعية مع الشعر وعلاقته بالملحنين الكبار في لحج الذين لقي منهم كل تشجيع وعناية، واستحواذ قصائده على اهتمام الفنانين مثل سعودي أحمد صالح الذي شكل معه ثنائيا غنائيا، وفيصل علوي وغيرهما. كما زف إلى الحاضرين بشرى أن تصدر أعماله الشعرية في ديوان شامل العام القادم.
وألقيت في الأمسية التكريمية قصائد ترحيبية من الشعراء أحمد سعيد دهيس وشيخ صبري وعلي حامد السقاف، كما شاركت فرقة الوهط الموسيقية بقيادة الفنان حسين عبدالهادي بوصلة غنائية أداها الفنان مهدي صالح حمدون.