> «الأيام» متابعات:
تعليقاً على الضجة الإعلامية التي رافقت التحضير والاستعداد لمهرجان عدن الغنائي الذي أحيته الفنانة السورية أصالة نصري والفنان المصري عصام كاريكا، أمس الأول الخميس، قال عضو الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح (محمد قحطان) إنه فيما يتعلق بالفنانة أصالة نصري على وجه التحديد يبدو أن بعض الأخوة لم يفرقوا بينها والفنانات الأخريات.
وأضاف قحطان في تصريح لـ«نيوز يمن» قائلا: «بالنسبة للحديث عن مناسبة احتفالية بعيد الحب كما يجرى في بعض البلدان، أدعو الشباب إلى عدم التقليد الأعمى وأضم صوتي للذين لا يفضلون أن تؤسس في اليمن مناسبة عيد الحب».
وتابع يقول:«وأما الذين شرعوا للفتوى وتسرعوا بها محددة بمشائخها أذكرهم بالمثل القائل (لا تقول جنى وسط الضاحة)».
النائب والخطيب الإصلاحي (شوقي القاضي) اعتبر الجدل الدائر حول مهرجان عدن الغنائي أن من حق كل إنسان إبداء رأيه في كل قضية أو شأن اجتماعي أو سياسي وغيره.
واستدرك «ولكن دون إرهاب فكري أو دون اللجوء إلى الاستخدام لأى وسيلة من وسائل العنف والجريمة».
وأوضح القاضي أنه من حيث المبدأ لا يرفض أى مهرجان يرفع الذوق العام ونشر الفضيلة ولا يخرج عن الدستور والقانون، مؤكداً على أن المواطن يحتاج إلى كل فعالية اجتماعية واقتصادية وسياسية وفنية وذوقية، معتبرا الفتاوى التي صدرت ليست في حرمة الغناء وإنما حول عيد الحب كمسمى (عيد) ولما يترتب عليه عادة في كثير من المجتمعات من مخالفة لقيم المجتمع.
وأشار القاضي إلى أن أى فعالية أو مناسبة تخدم المجتمع وتفيد قضاياه هي من صميم العقل، لكن بالمراعاة للدين وثوابته و لا يوجد مانع لاحتفال الناس بأي مناسبة دينية أو سياسية أو ذوقية شريطة الحفاظ على الدستور والقانون، موضحا أن الدستور والقانون ينصان على مرجعية الشريعة الإسلامية.
وأضاف قحطان في تصريح لـ«نيوز يمن» قائلا: «بالنسبة للحديث عن مناسبة احتفالية بعيد الحب كما يجرى في بعض البلدان، أدعو الشباب إلى عدم التقليد الأعمى وأضم صوتي للذين لا يفضلون أن تؤسس في اليمن مناسبة عيد الحب».
وتابع يقول:«وأما الذين شرعوا للفتوى وتسرعوا بها محددة بمشائخها أذكرهم بالمثل القائل (لا تقول جنى وسط الضاحة)».
النائب والخطيب الإصلاحي (شوقي القاضي) اعتبر الجدل الدائر حول مهرجان عدن الغنائي أن من حق كل إنسان إبداء رأيه في كل قضية أو شأن اجتماعي أو سياسي وغيره.
واستدرك «ولكن دون إرهاب فكري أو دون اللجوء إلى الاستخدام لأى وسيلة من وسائل العنف والجريمة».
وأوضح القاضي أنه من حيث المبدأ لا يرفض أى مهرجان يرفع الذوق العام ونشر الفضيلة ولا يخرج عن الدستور والقانون، مؤكداً على أن المواطن يحتاج إلى كل فعالية اجتماعية واقتصادية وسياسية وفنية وذوقية، معتبرا الفتاوى التي صدرت ليست في حرمة الغناء وإنما حول عيد الحب كمسمى (عيد) ولما يترتب عليه عادة في كثير من المجتمعات من مخالفة لقيم المجتمع.
وأشار القاضي إلى أن أى فعالية أو مناسبة تخدم المجتمع وتفيد قضاياه هي من صميم العقل، لكن بالمراعاة للدين وثوابته و لا يوجد مانع لاحتفال الناس بأي مناسبة دينية أو سياسية أو ذوقية شريطة الحفاظ على الدستور والقانون، موضحا أن الدستور والقانون ينصان على مرجعية الشريعة الإسلامية.