الهيئة الوطنية لأبناء الجنوب:التزام بوثيقة التصالح والتسامح بعدن
> واشنطن/أوتاوا «الأيام» خاص
> أصدرت الهيئة الوطنية لأبناء الجنوب في أمريكا وكندا أمس بيانا بمناسبة حلول الذكرى الخامسة والأربعين لثورة الرابع عشر من أكتوبر .
ووجهت الهيئة في بيانها أحر التهاني «إلى أبناء شعبنا المؤمن الصبور في الجنوب العظيم بمناسبة الاحتفال بالذكرى الـ (45) لثورة الرابع عشر من اكتوبر الخالدة»،مؤكدا أن أقامة الاحتفال بهذه الذكرى في ردفان قد أضاف لردفان الشموخ والكبرياء صفحة جديدة في سجل النضال الحافل بصفحات المجد والعزة، ليعيد لنا هذا اليوم ذكريات المرحلة الحاسمة من تاريخنا، ملامح الماضي المجيد، وقساوة ومهانة اليوم».
وأضاف البيان قائلا: «إن المخلصين الشرفاء من أبناء الجنوب في الداخل والخارج أمام معركة عادلة ومشروعة تفرض بالضرورة الوقوف صفاً واحداً موحدين متوحدين لخوض غمار النضال السلمي الشاق».
وقال البيان:«إن أبناء الجنوب في المهجر الأمريكي والكندي، في الوقت الذي يراقبون الأحداث والتطورات المتلاحقة عن كثب، التي يمر بها الجنوب منذ 14 عاماً بصورة عامة، وعلى وجه الخصوص منذ 7 يوليو 1994م، يعلنون وقوفهم الى صف الشعب والوطن، ويؤكدون على أن ثورة 14 أكتوبر ستبقى نموذجا للنضال والتضحية والإرادة الصلبة رغم ما تتعرض له من زيف وتزييف».
وناشد البيان قيادات الحراك السياسي في الجنوب «العمل على تكريس الوحدة الوطنية الجنوبية، على أساس وثيقة التصالح والتسامح والتضامن، والالتزام بما ورد في وثيقة إعلان عدن الصادرة في 14 أغسطس 2008م، باعتبار شعبنا ذهب لإعلان الوحدة في 22 مايو 1990م، ولم يبع تاريخه أو كرامته أو تنازل عن وجوده وهويته على أرضه».
ووجهت الهيئة في بيانها أحر التهاني «إلى أبناء شعبنا المؤمن الصبور في الجنوب العظيم بمناسبة الاحتفال بالذكرى الـ (45) لثورة الرابع عشر من اكتوبر الخالدة»،مؤكدا أن أقامة الاحتفال بهذه الذكرى في ردفان قد أضاف لردفان الشموخ والكبرياء صفحة جديدة في سجل النضال الحافل بصفحات المجد والعزة، ليعيد لنا هذا اليوم ذكريات المرحلة الحاسمة من تاريخنا، ملامح الماضي المجيد، وقساوة ومهانة اليوم».
وأضاف البيان قائلا: «إن المخلصين الشرفاء من أبناء الجنوب في الداخل والخارج أمام معركة عادلة ومشروعة تفرض بالضرورة الوقوف صفاً واحداً موحدين متوحدين لخوض غمار النضال السلمي الشاق».
وقال البيان:«إن أبناء الجنوب في المهجر الأمريكي والكندي، في الوقت الذي يراقبون الأحداث والتطورات المتلاحقة عن كثب، التي يمر بها الجنوب منذ 14 عاماً بصورة عامة، وعلى وجه الخصوص منذ 7 يوليو 1994م، يعلنون وقوفهم الى صف الشعب والوطن، ويؤكدون على أن ثورة 14 أكتوبر ستبقى نموذجا للنضال والتضحية والإرادة الصلبة رغم ما تتعرض له من زيف وتزييف».
وناشد البيان قيادات الحراك السياسي في الجنوب «العمل على تكريس الوحدة الوطنية الجنوبية، على أساس وثيقة التصالح والتسامح والتضامن، والالتزام بما ورد في وثيقة إعلان عدن الصادرة في 14 أغسطس 2008م، باعتبار شعبنا ذهب لإعلان الوحدة في 22 مايو 1990م، ولم يبع تاريخه أو كرامته أو تنازل عن وجوده وهويته على أرضه».
