انخفاض حدة الإجراءات الأمنية والعسكرية في جعار بعد عودة التعزيزات إلى ثكناتها
> جعار «الأيام» خاص
> انخفضت حدة الإجراءات الأمنية والعسكرية في مدينة جعار بعد انقضاء عشرة أيام على الحملة الأمنية.
فقد خلت الجولات والتقاطعات منذ ليل أمس من الآليات المجنزرة والأطقم العسكرية وغيرها، فيما تم رفع نقاط التفتيش المستحدثة والإبقاء على نقطتي المخزن والري التقليدي معززة بمصفحات وأطقم تتبع الأمن المركزي، في إشارة واضحة إلى انتهاء أعمال الحملة والإجراءات الأمنية الاستثنائية في المدينة وعودة وزير الدفاع إلى صنعاء.
وأفاد «الأيام» مصدر فضل عدم ذكر اسمه قائلا: «لقد أيدنا الحملة منذ البداية حين قيل إنها تستهدف من قاموا بأعمال سرقة وتقطع، إلا أنها طالت أشخاصا ليس عندهم قضايا، وبعضهم مشمولون بتعهدات وبالعفو الرئاسي»، مشيرا إلى أنه «تم اقتياد بعض الآباء والأخوان للضغط عليهم بغرض تسليم أقاربهم، في خروج للحملة عن أهدافها المعلنة»، وطالب بإطلاق سراح المقبوض عليهم ممن لديهم عفو رئاسي، وبقية المعتقلين الذين ليس لديهم أية قضايا.
فقد خلت الجولات والتقاطعات منذ ليل أمس من الآليات المجنزرة والأطقم العسكرية وغيرها، فيما تم رفع نقاط التفتيش المستحدثة والإبقاء على نقطتي المخزن والري التقليدي معززة بمصفحات وأطقم تتبع الأمن المركزي، في إشارة واضحة إلى انتهاء أعمال الحملة والإجراءات الأمنية الاستثنائية في المدينة وعودة وزير الدفاع إلى صنعاء.
وأفاد «الأيام» مصدر فضل عدم ذكر اسمه قائلا: «لقد أيدنا الحملة منذ البداية حين قيل إنها تستهدف من قاموا بأعمال سرقة وتقطع، إلا أنها طالت أشخاصا ليس عندهم قضايا، وبعضهم مشمولون بتعهدات وبالعفو الرئاسي»، مشيرا إلى أنه «تم اقتياد بعض الآباء والأخوان للضغط عليهم بغرض تسليم أقاربهم، في خروج للحملة عن أهدافها المعلنة»، وطالب بإطلاق سراح المقبوض عليهم ممن لديهم عفو رئاسي، وبقية المعتقلين الذين ليس لديهم أية قضايا.
