> علي محمد يحيى:
حين أتأمل محيَّاكْ
يسلبني طيفكْ
فأغوص في جدائل شعركْ
وفؤادي غائرْ في بحركْ
آه يا أم السعدْ
ها قد شََدَت روحي نحوكْ
وغارتْ بين آهاتي وحنينكْ
ونسائمكِ
تأتي إليَّ هادرة
تشاطرني اللهفةْ
وتأخذُ عني سكوني
صوب الأمل المنشودْ
إنَّي ياسيدة الأنسابْ
ياعبقاً من أثَِر نبي الله
أرْحَلُ نحو شذاك
وأنجذبُ إليكْ محتفظٌ في أعماقي بوحاً
لن يفقهُ مَعْنَاَهْ سواكْ
يسلبني طيفكْ
فأغوص في جدائل شعركْ
وفؤادي غائرْ في بحركْ
آه يا أم السعدْ
ها قد شََدَت روحي نحوكْ
وغارتْ بين آهاتي وحنينكْ
ونسائمكِ
تأتي إليَّ هادرة
تشاطرني اللهفةْ
وتأخذُ عني سكوني
صوب الأمل المنشودْ
إنَّي ياسيدة الأنسابْ
ياعبقاً من أثَِر نبي الله
أرْحَلُ نحو شذاك
وأنجذبُ إليكْ محتفظٌ في أعماقي بوحاً
لن يفقهُ مَعْنَاَهْ سواكْ