اشتباكات بصنعاء وأنصار الله يحتشدون عند مداخلها
> صنعاء «الأيام» خاص:
> ﻗﺘل ﺍﺛﻨاﻦ ﻣﻦ ﻣراﻓﻘﻲ ﻣﺪﻳﺮ أﻣﻦ ﻣﺤﺎﻓﻈﺔ ﺻﻨﻌﺎﺀ العميد ﻳﺤﻴﻲ ﺣﻤﻴﺪ في ﺍﺷﺘﺒﺎﻛﺎﺕ ﻣﺴﻠﺤﺔ اندلعت أمس ﺑﻴﻦ ﻣرافقي الشيخ القانصي، أحد ﻣﺸﺎﺋﺦ ﺑﻨﻲ ﺷﺪﺍﺩ ﺧﻮﻻﻥ وآخر يدعى الزايدي، أحد مشائخ مارب.
وقال مصدر مطلع لـ«الأيام»: "أﻥ ﺍﻻﺷﺘﺒﺎﻛﺎﺕ حدثت ﻓﻲ قاعة المدينة السياحية بمنطقة ﺳﻌﻮﺍﻥ ﺑﻴﻦ ﻣﺮﺍﻓﻘﻲ ﺍﻟﺰﺍﻳﺪﻱ، ﻭمرافقي ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﻘﺎﻧﺼﻲ أﺛﻨﺎﺀ ﺗﻮﺍﺟﺪﻫﻢ ﻓﻲ ﻋﺮﺱ (ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﺪﺑﺎ)، ﻭﺫﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻔﻴﺔ ﺛأﺭ ﻗﺒﻠﻲ،" مؤكدا أﻥ "ﺍﻻﺷﺘﺒﺎﻛﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﺔ أﺳﻔﺮﺕ ﻋﻦ ﺳﻘﻮﻁ اثنين قتلى من ﻣﺮﺍﻓﻘﻲ ﻣﺪﻳﺮ أﻣﻦ ﻣﺤﺎﻓﻈﺔ ﺻﻨﻌﺎﺀ ﺍﻟﻌﻤﻴﺪ ﻳﺤﻴﻲ حميد، ﻭﺟﺮﺡ آﺧﺮ".
كما اشتبك مسلحون قبليون صباح أمس الأحد بشارع الخمسين منطقة مذبح بالعاصمة صنعاء أدى إلى إصابات وسط الطرفين.
وذكر مصدر أمني بمنطقة معين الأمنية أن "خلافا قبليا بين قبائل من همدان وآخرين يتبعون قائدا عسكريا نافذا على مساحة أرض (تبة جبلية صغيرة) تقع بمنطقة شملان غرب العاصمة كل يدعي ملكيتها"، مشيرا إلى "وقوع إصابات بين الطرفين، وأن الاشتباكات توقفت بعد تدخل وساطة قبلية للنظر في الخلاف".
وفي نفس السياق تحدث شهود عيان لـ«الأيام» عن اشتباكات عنيفة شهدتها المنطقة استخدمت فيها الأسلحة الرشاشة والثقيلة والمتوسطة والمدفعية وغيرها.
في غضون ذلك تعيش العاصمة صنعاء توترا أمنيا وانتشارا كثيفا للأسلحة والمسلحين بالتزامن مع تجمعات قبلية على منافذ العاصمة الثلاثة استعدادا، كما قال مصدر في جماعة (أنصار الله) في تصريح لـ"الأيام" "لتنفيذ الاعتصامات المستمرة السلمية كخيار ثاني ضمن مجموعة الخيارات التي أعلن الأخذ بها للضغط على سلطة الرئيس هادي لإلغاء (الجرعة)، وإقالة حكومة الوفاق الحالية، وتشكيل حكومة وطنية من مختلف التوجهات والاتجاهات السياسية".
وأكد المصدر لـ«الأيام» "وفاة أحد عناصره، ويدعى عبدالرحمن حميد الدين متأثرا بإصابته بطلقة في الرأس قامت بها عناصر مسلحة عند هجومها على مقر جماعة أنصار الله (الحوثيون) بمنطقة التحرير وسط العاصمة، فيما لايزال شخص آخر يتلقى العلاج في إحدى مستشفيات العاصمة".
وقال مصدر مطلع لـ«الأيام»: "أﻥ ﺍﻻﺷﺘﺒﺎﻛﺎﺕ حدثت ﻓﻲ قاعة المدينة السياحية بمنطقة ﺳﻌﻮﺍﻥ ﺑﻴﻦ ﻣﺮﺍﻓﻘﻲ ﺍﻟﺰﺍﻳﺪﻱ، ﻭمرافقي ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﻘﺎﻧﺼﻲ أﺛﻨﺎﺀ ﺗﻮﺍﺟﺪﻫﻢ ﻓﻲ ﻋﺮﺱ (ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﺪﺑﺎ)، ﻭﺫﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻔﻴﺔ ﺛأﺭ ﻗﺒﻠﻲ،" مؤكدا أﻥ "ﺍﻻﺷﺘﺒﺎﻛﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﺔ أﺳﻔﺮﺕ ﻋﻦ ﺳﻘﻮﻁ اثنين قتلى من ﻣﺮﺍﻓﻘﻲ ﻣﺪﻳﺮ أﻣﻦ ﻣﺤﺎﻓﻈﺔ ﺻﻨﻌﺎﺀ ﺍﻟﻌﻤﻴﺪ ﻳﺤﻴﻲ حميد، ﻭﺟﺮﺡ آﺧﺮ".
كما اشتبك مسلحون قبليون صباح أمس الأحد بشارع الخمسين منطقة مذبح بالعاصمة صنعاء أدى إلى إصابات وسط الطرفين.
وذكر مصدر أمني بمنطقة معين الأمنية أن "خلافا قبليا بين قبائل من همدان وآخرين يتبعون قائدا عسكريا نافذا على مساحة أرض (تبة جبلية صغيرة) تقع بمنطقة شملان غرب العاصمة كل يدعي ملكيتها"، مشيرا إلى "وقوع إصابات بين الطرفين، وأن الاشتباكات توقفت بعد تدخل وساطة قبلية للنظر في الخلاف".
وفي نفس السياق تحدث شهود عيان لـ«الأيام» عن اشتباكات عنيفة شهدتها المنطقة استخدمت فيها الأسلحة الرشاشة والثقيلة والمتوسطة والمدفعية وغيرها.
في غضون ذلك تعيش العاصمة صنعاء توترا أمنيا وانتشارا كثيفا للأسلحة والمسلحين بالتزامن مع تجمعات قبلية على منافذ العاصمة الثلاثة استعدادا، كما قال مصدر في جماعة (أنصار الله) في تصريح لـ"الأيام" "لتنفيذ الاعتصامات المستمرة السلمية كخيار ثاني ضمن مجموعة الخيارات التي أعلن الأخذ بها للضغط على سلطة الرئيس هادي لإلغاء (الجرعة)، وإقالة حكومة الوفاق الحالية، وتشكيل حكومة وطنية من مختلف التوجهات والاتجاهات السياسية".
وأكد المصدر لـ«الأيام» "وفاة أحد عناصره، ويدعى عبدالرحمن حميد الدين متأثرا بإصابته بطلقة في الرأس قامت بها عناصر مسلحة عند هجومها على مقر جماعة أنصار الله (الحوثيون) بمنطقة التحرير وسط العاصمة، فيما لايزال شخص آخر يتلقى العلاج في إحدى مستشفيات العاصمة".