التكتل الحر للنقابات بعدن يقود حملة توعية لتسديد فواتير المياه
حملة توعية لتسديد فواتير المياه
> عدن «الأيام» خاص
> قال الأخ ماجد عزان، رئيس نقابة مؤسسة المياه والصرف الصحي بمحافظة عدن نائب رئيس التكتل الحر للنقابات العاملة بالمحافظة: “إن التكتل الحر للنقابات من خلال النقابيين في مرافق ومؤسسات العمل عازم على استكمال حملة التوعية بأهمية تفاعل المواطنين المستفيدين من خدمات المؤسسة العامة للمياه والصرف الصحي بدفع قيمة فواتير المياه المتراكمة لديهم”.
وأضاف عزان في تصريح لـ«الأيام» أنه “بات من الضروري أن يعي المواطنين أن مصير ما يقارب 2500 موظف ومتعاقد أغلبهم يعملون ليلا ونهارا وفي أشد الظروف المناخية والأمنية القاسية من أجل تذليل الصعاب لتوفير الخدمة بقدر استطاعتهم”، مشيرا إلى أن “مسألة الضعف أو انقطاع المياه شيء ليس بيد الموظفين، إنما هو نتيجة فنية بحتة تحتاج إلى اهتمام مباشر من الدولة بتحسين الشبكة والآبار المغذية، الأمر الذي يحتاج سرعة إعداد دراسة متكاملة، وهي موجودة على الأرجح وتتطلب سرعة التنفيذ”.
ودعا عزان جميع الناشطين في منظمات المجتمع المدني والشخصيات الاجتماعية والصحفيين والإعلاميين إلى “التعامل مع الحملة بشكل إيجابي”، منوهاً إلى “ضرورة أن تقوم المؤسسة بواجبها بشأن المديونيات لدى المتنفذين والشركات وإطلاع المجتمع على المتخلفين عن السداد أو القيام بإجراءات فورية للخصم من أرصدتهم، وحساباتهم البنكية أو مصادرة أملاكهم وإعلان ذلك بالتزامن مع حملة التوعية لكي نضمن استجابة المواطنين بشكل أوسع”.
كما دعا جميع أفراد أعضاء منظمات المجتمع المدني للتفاعل كلا ًبحسب إمكانياته في مرفق عمله للقيام بحملة توعية “بضرورة سداد فواتير المياه والنظر إلى 2500 موظفا، ومتعاقدا يظلون بدون مرتبات، وهم جزء منا فلا يصح أن ننعم بالراتب، وننسى ما يقومون به من جهود”.
وأثنى عزان على الجهود التي بذلتها جمعية العيدروس التنموية النسوية لحث المواطنين بأهمية تسديد الفواتير التي عليهم لمؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي بعدن.
وأضاف عزان في تصريح لـ«الأيام» أنه “بات من الضروري أن يعي المواطنين أن مصير ما يقارب 2500 موظف ومتعاقد أغلبهم يعملون ليلا ونهارا وفي أشد الظروف المناخية والأمنية القاسية من أجل تذليل الصعاب لتوفير الخدمة بقدر استطاعتهم”، مشيرا إلى أن “مسألة الضعف أو انقطاع المياه شيء ليس بيد الموظفين، إنما هو نتيجة فنية بحتة تحتاج إلى اهتمام مباشر من الدولة بتحسين الشبكة والآبار المغذية، الأمر الذي يحتاج سرعة إعداد دراسة متكاملة، وهي موجودة على الأرجح وتتطلب سرعة التنفيذ”.
ودعا عزان جميع الناشطين في منظمات المجتمع المدني والشخصيات الاجتماعية والصحفيين والإعلاميين إلى “التعامل مع الحملة بشكل إيجابي”، منوهاً إلى “ضرورة أن تقوم المؤسسة بواجبها بشأن المديونيات لدى المتنفذين والشركات وإطلاع المجتمع على المتخلفين عن السداد أو القيام بإجراءات فورية للخصم من أرصدتهم، وحساباتهم البنكية أو مصادرة أملاكهم وإعلان ذلك بالتزامن مع حملة التوعية لكي نضمن استجابة المواطنين بشكل أوسع”.
كما دعا جميع أفراد أعضاء منظمات المجتمع المدني للتفاعل كلا ًبحسب إمكانياته في مرفق عمله للقيام بحملة توعية “بضرورة سداد فواتير المياه والنظر إلى 2500 موظفا، ومتعاقدا يظلون بدون مرتبات، وهم جزء منا فلا يصح أن ننعم بالراتب، وننسى ما يقومون به من جهود”.
وأثنى عزان على الجهود التي بذلتها جمعية العيدروس التنموية النسوية لحث المواطنين بأهمية تسديد الفواتير التي عليهم لمؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي بعدن.