"عدن للرصد والدراسات" يعقد ندوة إعلامية لمشروع الأدب والسلام
> عدن «الأيام» علي خميس:
> عقد مركز عدن للرصد والدراسات والتدريب، بعدن اليوم الأربعاء، ندوة إعلامية لبلورة مشروع الأدب في خدمة السلام، الذي ينفذه المركز، بدعم من الوكالة الألمانية للتعاون الدولي GlZ والاتحاد الأوروبي EU.
وأستعرض في الندوة، مدير مركز عدن للدراسات والرصد قاسم داؤود، أهداف المشروع الذي يتضمن مسابقة أدبية عامة للشباب المبدع ضمن برنامج "دعم التعايش" في محاور الشعر والقصة القصيرة والمقالة الأدبية، حول المعاناة الداخلية وتجنيد الأطفال والعنف القائم على النوع الاجتماعي والمرأة، ودورها في تحقيق السلام والتعايش والنازحين، لتعزيز مفاهيم التعايش والسلام والتسامح وقبول الآخر.
وتطرق إلى الأهداف الفرعية للمسابقة، المتمثلة بإثراء المشهد الثقافي اليمن وتسليط الضوء على معاناة اليمنيين، وإذكاء وعي المجتمع بأهمية التعايش والسلام، وتقليل الفجوة بين النازحين والمجتمع المضيف.
وأشار داؤود، إلى أن المشروع الذي يستمر حتى مطلع مارس 2021، يستقبل كافة الأعمال المحلية والخارجية، وفقاً لشروط ومعايير تم الإعلان عنها من قِبل لجنة متخصصة من كبار الأساتذة الجامعيين والأدباء، وتم استقبال عدد كبير من المشاركات والأعمال المحلية والعربية والخارجية للنظر بها.
وبدورها تحدثت عضو مجلس الأمناء في مركز عدن د. أسماء الريمي عن دور الشباب الثقافي وأهمية توثيق الحقبة الزمنية وتاريخ الشعوب، من خلال الكتابة الأدبية كالرواية والقصة والشعر والمقالة في ظلّ حالة الحرب التي تعيشها الشعوب.
وأشاد منسق مشاريع الوكالة الألمانية للتعاون الدُّوَليّ (GIZ) محمد العزاني، بتميز فكرة المشروع في كونها تخاطب الفكر والأدب، وتسهم في تنمية وتثقيف وتحفيز الشباب في الجانب الثقافي، بينما تتجه المشاريع الأخرى للجانب الإغاثي والتدريبي والتأهيل.
وأستعرض في الندوة، مدير مركز عدن للدراسات والرصد قاسم داؤود، أهداف المشروع الذي يتضمن مسابقة أدبية عامة للشباب المبدع ضمن برنامج "دعم التعايش" في محاور الشعر والقصة القصيرة والمقالة الأدبية، حول المعاناة الداخلية وتجنيد الأطفال والعنف القائم على النوع الاجتماعي والمرأة، ودورها في تحقيق السلام والتعايش والنازحين، لتعزيز مفاهيم التعايش والسلام والتسامح وقبول الآخر.
وتطرق إلى الأهداف الفرعية للمسابقة، المتمثلة بإثراء المشهد الثقافي اليمن وتسليط الضوء على معاناة اليمنيين، وإذكاء وعي المجتمع بأهمية التعايش والسلام، وتقليل الفجوة بين النازحين والمجتمع المضيف.
وأشار داؤود، إلى أن المشروع الذي يستمر حتى مطلع مارس 2021، يستقبل كافة الأعمال المحلية والخارجية، وفقاً لشروط ومعايير تم الإعلان عنها من قِبل لجنة متخصصة من كبار الأساتذة الجامعيين والأدباء، وتم استقبال عدد كبير من المشاركات والأعمال المحلية والعربية والخارجية للنظر بها.
وبدورها تحدثت عضو مجلس الأمناء في مركز عدن د. أسماء الريمي عن دور الشباب الثقافي وأهمية توثيق الحقبة الزمنية وتاريخ الشعوب، من خلال الكتابة الأدبية كالرواية والقصة والشعر والمقالة في ظلّ حالة الحرب التي تعيشها الشعوب.
وأشاد منسق مشاريع الوكالة الألمانية للتعاون الدُّوَليّ (GIZ) محمد العزاني، بتميز فكرة المشروع في كونها تخاطب الفكر والأدب، وتسهم في تنمية وتثقيف وتحفيز الشباب في الجانب الثقافي، بينما تتجه المشاريع الأخرى للجانب الإغاثي والتدريبي والتأهيل.
