كوبا أمريكا تراهن على سحر ميسي لضرب اليورو
> بوينس آيرس «الأيام» متابعات :
> سيكون مشجعو كرة القدم على موعد مع وجبة كروية دسمة في الصيف، حيث سيشهد الشهر المقبل انطلاق بطولتي كوربا أمريكا ويورو 2020.
وكان من المفترض إقامة البطولتين في الصيف الماضي، لكن تسببت جائحة كورونا في زيادة مدة الموسم الماضي على مستوى بطولات الأندية، وبالتالي لا مجال لخوض أي مسابقات دولية.
ستدخل كوبا أمريكا في صدام مع اليورو بسبب إقامة البطولتين في نفس التوقيت انطلاقًا من 11 يونيو المقبل.
لكن تعد مواعيد مباريات اليورو أنسب لأغلب مشجعي الكرة في العالم، مقارنة بالكوبا التي تقام مواجهاتها في توقيت متأخر للغاية.
قد يفضل مشجعو كرة القدم مشاهدة كأس الأمم الأوروبية أيضًا، لأنها تضم عددًا أكبر من المنتخبات الكبيرة واللاعبين أصحاب الشعبية مثل: كريستيانو رونالدو وبرونو فيرنانديز (البرتغال)، وكريم بنزيما وكيليان مبابي (فرنسا)، وهاري كين وجادون سانشو (إنجلترا)، ومانويل نوير وليروي ساني وتوني كروس (ألمانيا)، وروميلو لوكاكو وإيدين هازارد وكيفين دي بروين (بلجيكا)، وممفيس ديباي وماتياس دي ليخت وفرينكي دي يونج (هولندا).
لا شك أن الأرجنتيني ليونيل ميسي، قائد برشلونة، يعد الاسم الأبرز في كوبا أمريكا دائمًا، والعنصر الأكثر جذبًا للمشاهدين كي يتابعوا البطولة.
وتضم الكوبا أسماء أخرى لكنها أقل شهرة من البرغوث مثل: نيمار دا سيلفا ولويس وسواريز ولاوتارو مارتينيز.
وما قد يمنح الكوبا إثارة لا تقاوم، أن تشهد البطولة مواجهة كلاسيكية بين الأرجنتين والبرازيل في أي دور، لما تحمله هذه المباراة من التنافسية والحماس الجماهيري.
وكان من المفترض إقامة البطولتين في الصيف الماضي، لكن تسببت جائحة كورونا في زيادة مدة الموسم الماضي على مستوى بطولات الأندية، وبالتالي لا مجال لخوض أي مسابقات دولية.
ستدخل كوبا أمريكا في صدام مع اليورو بسبب إقامة البطولتين في نفس التوقيت انطلاقًا من 11 يونيو المقبل.
لكن تعد مواعيد مباريات اليورو أنسب لأغلب مشجعي الكرة في العالم، مقارنة بالكوبا التي تقام مواجهاتها في توقيت متأخر للغاية.
قد يفضل مشجعو كرة القدم مشاهدة كأس الأمم الأوروبية أيضًا، لأنها تضم عددًا أكبر من المنتخبات الكبيرة واللاعبين أصحاب الشعبية مثل: كريستيانو رونالدو وبرونو فيرنانديز (البرتغال)، وكريم بنزيما وكيليان مبابي (فرنسا)، وهاري كين وجادون سانشو (إنجلترا)، ومانويل نوير وليروي ساني وتوني كروس (ألمانيا)، وروميلو لوكاكو وإيدين هازارد وكيفين دي بروين (بلجيكا)، وممفيس ديباي وماتياس دي ليخت وفرينكي دي يونج (هولندا).
لا شك أن الأرجنتيني ليونيل ميسي، قائد برشلونة، يعد الاسم الأبرز في كوبا أمريكا دائمًا، والعنصر الأكثر جذبًا للمشاهدين كي يتابعوا البطولة.
وتضم الكوبا أسماء أخرى لكنها أقل شهرة من البرغوث مثل: نيمار دا سيلفا ولويس وسواريز ولاوتارو مارتينيز.
وما قد يمنح الكوبا إثارة لا تقاوم، أن تشهد البطولة مواجهة كلاسيكية بين الأرجنتين والبرازيل في أي دور، لما تحمله هذه المباراة من التنافسية والحماس الجماهيري.
