> تعددت المكونات والجوامع والجوابي والتكتلات واللجان التمثيل  والحركات والشخصيات والرموز بالوكاله والدفع المسبق، ذلك بشكل مكثف وعنيف جنوبا وفي حضرموت بذات، ماالذي يريدون ومن يظنون انفسهم اهم من شعب الله المختار ونحن لاندري، والله أني لااراهم إلا كاغثاء السيل وبرقا ورعدا مامنه مطر، حضرموت باقيه وجنوبيه مابقيت دابه على الأرض.
انهم تجمعات قوى نفعيه انتهازيه مريضه مأفونه لاصله لها بالوطنيه والانتماء، وكما جاء في المثل الشعبي ان شي شمس هي من امس.
انهم يعلمون علم اليقين ان اصل الإنتصار للجنوب وحضرموت يكمن في قوة تحرك المجلس الانتقالي وقواه الشعبيه الحيه وجيوشه الجراره ودون ذلك هي احلام يقضه وازمات نفسيه.
وان غدا لناظره لقريب.