مدير عام المسيمير: لجنة التقسيم الإداري هي الفيصل لإنهاء تداعيات التداخل بين مديريتنا والمديريات المجاورة
> المسيمير «الأيام» محمد مرشد عقابي:
> أكد الأخ محمد ناصر الجحماء، مدير عام مديرية المسيمير محافظة لحج، أن السلطة المحلية والهيئات والمكاتب الحكومية في المديرية تقف جنبا إلى جنب لتسهيل وإنجاح عمل فريق التقسيم الإداري الذي يزور مناطق المديرية حاليا.
جاء ذلك في كلمة ألقاها على هامش اللقاء الموسع الذي انعقد عصر أمس في ساحة مدرسة عباس الثانوية بحضور أعضاء المجلس المحلي ومدارء المكاتب التنفيذية وعدد من رجال الفكر والمثقفين.
وأشار إلى أن السلطة المحلية وأبناء الحواشب على أهبة الاستعداد لتقديم التسهيلات وتذليل كافة الصعوبات أمام الأخوة أعضاء لجنة التقسيم الإداري الموفدين من قبل الحكومة بصنعاء وذلك في سبيل إنهاء معاناة التداخل الإداري والجغرافي والتشابك الحاصل بين مناطق المديرية والمديريات القريبة منها كماوية والحوطة.
وأوضح العقيد الجحماء في سياق حديثه أن مشكلة التداخل بين المديريات أصبحت تشكل للمواطن العديد من المتاعب من حيث تسيير إجراءاته العملية ومعاملاته اليومية، معتبرا المهمة الموكلة للجنة التقسيم الإداري «مهمة جسيمة ووطنية سيترتب على ضوء تقاريرها ونتائجها تحديد وترسيم المواقع والحدود بين مديريات المحافظة وعلى ضوء تقاريرها النهائية ستتحدد كلمة الفصل الأخيرة بيننا بين المديريات والمجاورة».
وقال:«هذه اللجنة هي بمثابة الحكم الذي سيعلن قراره النهائي لإنهاء التداعيات المستمرة حول تشابك حدود مديريات المحافظة فيما بينها ومنها حدود مديرية المسيمير ومديرية الحوطة المتداخلة والتي مرت سنوات عديدة من دون أن توجد لها أي جهة حلا ناجعا يفصل ويرسم حدود المديريتين».
وزارت لجنة التقسيم الإداري عدداً من مناطق المديرية المحاذية لمديرية ماوية بتعز بهدف ترسيم حدودها وتقسيمها حسب كثافتها السكانية إلى عزل، وذلك في إطار برنامج زيارتها للمديرية الذي سيستمر إلى يوم غد.
جاء ذلك في كلمة ألقاها على هامش اللقاء الموسع الذي انعقد عصر أمس في ساحة مدرسة عباس الثانوية بحضور أعضاء المجلس المحلي ومدارء المكاتب التنفيذية وعدد من رجال الفكر والمثقفين.
وأشار إلى أن السلطة المحلية وأبناء الحواشب على أهبة الاستعداد لتقديم التسهيلات وتذليل كافة الصعوبات أمام الأخوة أعضاء لجنة التقسيم الإداري الموفدين من قبل الحكومة بصنعاء وذلك في سبيل إنهاء معاناة التداخل الإداري والجغرافي والتشابك الحاصل بين مناطق المديرية والمديريات القريبة منها كماوية والحوطة.
وأوضح العقيد الجحماء في سياق حديثه أن مشكلة التداخل بين المديريات أصبحت تشكل للمواطن العديد من المتاعب من حيث تسيير إجراءاته العملية ومعاملاته اليومية، معتبرا المهمة الموكلة للجنة التقسيم الإداري «مهمة جسيمة ووطنية سيترتب على ضوء تقاريرها ونتائجها تحديد وترسيم المواقع والحدود بين مديريات المحافظة وعلى ضوء تقاريرها النهائية ستتحدد كلمة الفصل الأخيرة بيننا بين المديريات والمجاورة».
وقال:«هذه اللجنة هي بمثابة الحكم الذي سيعلن قراره النهائي لإنهاء التداعيات المستمرة حول تشابك حدود مديريات المحافظة فيما بينها ومنها حدود مديرية المسيمير ومديرية الحوطة المتداخلة والتي مرت سنوات عديدة من دون أن توجد لها أي جهة حلا ناجعا يفصل ويرسم حدود المديريتين».
وزارت لجنة التقسيم الإداري عدداً من مناطق المديرية المحاذية لمديرية ماوية بتعز بهدف ترسيم حدودها وتقسيمها حسب كثافتها السكانية إلى عزل، وذلك في إطار برنامج زيارتها للمديرية الذي سيستمر إلى يوم غد.
