مسؤول بنظافة لحج لـ«الأيام»: ملايين تصرف على النظافة ولا نرى تحسنا في الواقع
> الحوطة «الأيام» خاص
> طالب رئيس الغرفة التجارية وعضو مجلس إدارة صندوق النظافة والتحسين بمحافظة لحج، وليد عبد الرحمن، بتفعيل الهيكل الإداري لصندوق النظافة وفقاً للقانون وإعطاء كل الإدارات المختصة مهامها وعدم التهميش والإقصاء واحتكار كافة الأعمال من قِبل المدير التنفيذي للصندوق.
وقال في تصريح لـ«الأيام»: "إن صندوق النظافة والتحسين بالمحافظة مهامه كثيرة جداً، إلا أننا نجد أن هناك احتكاراً من قِبل المدير التنفيذي لكافة الدوائر، وهناك عملية تهميش ممنهجة أثرت في أداء الصندوق مما تسبب في انتشار جبال من القمامة في مديريتي الحوطة وتبن من خلال تركيز العمل في شخص واحد فقط، وهو المدير التنفيذي، بسبب المخصصات المالية".
ودعا عضو مجلس الإدارة إلى تحرك جاد من قِبل رئيس مجلس إدارة الصندوق واتخاذ الإجراءات اللازمة لتصحيح مسار عمل الصندوق، مشيرا إلى أن هناك إدارات وهمية عملها فقط هو التوقيع على المخصصات، فيما هناك 8 ملايين ريال عُهد شهرية تسلم للمدير التنفيذي في جانب النظافة، كاشفاً عن مخصصات مديرية تبن في جانب النظافة التي لم تسلم حتى اللحظة.
وبيّن وليد عبدالرحمن أن هناك العديد من المخالفات ناتجة عن عدم تصفية العُهد المالية، من قِبل المدير التنفيذي للصندوق قائلا: "إن هناك الملايين من الريالات التي تصرف على النظافة والتحسين إلا أننا لم نرَ لا نظافة ولا تحسينا لكون إدارات الصندوق لا تزال خاوية على عروشها".
وطالب عضو مجلس الإدارة بضرورة العمل وفق القانون والهيكل الإداري للصندوق، وتفعيل الرقابة المالية والمحاسبية، وإيجاد الكادر المؤهل القادر على مواكبة العمل الإداري والمالي للصندوق.
وقال في تصريح لـ«الأيام»: "إن صندوق النظافة والتحسين بالمحافظة مهامه كثيرة جداً، إلا أننا نجد أن هناك احتكاراً من قِبل المدير التنفيذي لكافة الدوائر، وهناك عملية تهميش ممنهجة أثرت في أداء الصندوق مما تسبب في انتشار جبال من القمامة في مديريتي الحوطة وتبن من خلال تركيز العمل في شخص واحد فقط، وهو المدير التنفيذي، بسبب المخصصات المالية".
ودعا عضو مجلس الإدارة إلى تحرك جاد من قِبل رئيس مجلس إدارة الصندوق واتخاذ الإجراءات اللازمة لتصحيح مسار عمل الصندوق، مشيرا إلى أن هناك إدارات وهمية عملها فقط هو التوقيع على المخصصات، فيما هناك 8 ملايين ريال عُهد شهرية تسلم للمدير التنفيذي في جانب النظافة، كاشفاً عن مخصصات مديرية تبن في جانب النظافة التي لم تسلم حتى اللحظة.
وبيّن وليد عبدالرحمن أن هناك العديد من المخالفات ناتجة عن عدم تصفية العُهد المالية، من قِبل المدير التنفيذي للصندوق قائلا: "إن هناك الملايين من الريالات التي تصرف على النظافة والتحسين إلا أننا لم نرَ لا نظافة ولا تحسينا لكون إدارات الصندوق لا تزال خاوية على عروشها".
وطالب عضو مجلس الإدارة بضرورة العمل وفق القانون والهيكل الإداري للصندوق، وتفعيل الرقابة المالية والمحاسبية، وإيجاد الكادر المؤهل القادر على مواكبة العمل الإداري والمالي للصندوق.
